أصبحت صفحات الفيسبوك دفاتري
في كوكب الإنترنت اسمائنا وهمية لكن احاسيسنا وارائنا نكتبها بحرية
في واقعي كان لساني حبيساً ولا زال لا ينطق بحرية
عن مااريد وما أشعر 😔
دفتر مذكراتي
كان الصديق الوحيد
الذي اشكو له اوجاعي وهمومي ويسمعني دون ملل اكتب تنهيدات روحي
واحاسيسها التي مااستطعت يوما أن أبوح به لأحد عدا أوراق دفاتري واحتفظ بها ولا يقرأها أحد غيري والآن أصبحت صفحات الفيسبوك دفاتري واصبعي هو القلم أكتب كلماتي وانشرها للعامة ويقرأها من يريد لأنني ببساطة أنا المجهولة هنا
!!!!!!!!!
ونبقى نحلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق